حمل التدريب
حمل التدريب
يعتمد حمل التدريب وهو العبء البدني العصبي الواقع على أجهزة اللاعب المختلفة نتيجة لأدائه نشاط بدني (إثارة) هادف .
وعندما يتم تنظيم هذه الإثارات البدنية العصبية المختلفة وتوضع كجرعة محددة فإنها تكون العامل الأساسي في تطوير المقدرة الحركية للاعب ومن ثم تطوير الحالة البدنية والمهارية والخططية للاعب ، ولما كان حمل التدريب هو عبء يقع على أجهزة اللاعب الحيوية لذلك فإنه يمكننا أن نقسم حمل التدريب إلى نوعين :
أ – حمل خارجي :
ونعني به كل أنواع الحركات أو التمرينات التي يقوم بها اللاعب بهدف تطوير حالته البدنية أو تحسين دقة الأداء المهاري له أو زيادة خبراته الخططية ، وهذه التمرينات يمكن تحديدها زيادة ونقصاً وشدة وحجماً وفقاً لما يراه المدرب من متطلبات برنامج التدريب اليومي أو الأسبوعي .
ب – حمل داخلي :
وهو انعكاس أثر الحمل الخارجي ( التمرينات البنائية ) على أجهزة الجسم المختلفة كالعضلات والقلب والدورة الدموية والرئتين والأجهزة الحيوية والجهاز العصبي … الخ ، ولما كان الحمل الخارجي يمكن التحكم فيه من حيث سرعة الأداء أو مقدار قوة التمرينات أو مقدار الوثب عالياً لذلك فإنه كلما زادت شدة وقوة أداء التمرين ( الحمل الخارجي ) زاد أثر ذلك على الأجهزة الحيوية للجسم ، ومن هنا يجب أن يتذكر المدرب أن الحمل الداخلي يتناسب طردياً مع الحمل الخارجي والحمل الداخلي يمكن قياسه بالأجهزة العلمية وهو يظهر لنا عند قياسه مقدار ومناسبة الحمل الخارجي لقدرات اللاعب ومن لم يمكن تقييمه والتعرف على مناسبة الحمل الخارجي المعطي للاعب وتعديله وفقاً لما يراه المدرب .
يعتمد حمل التدريب وهو العبء البدني العصبي الواقع على أجهزة اللاعب المختلفة نتيجة لأدائه نشاط بدني (إثارة) هادف .
وعندما يتم تنظيم هذه الإثارات البدنية العصبية المختلفة وتوضع كجرعة محددة فإنها تكون العامل الأساسي في تطوير المقدرة الحركية للاعب ومن ثم تطوير الحالة البدنية والمهارية والخططية للاعب ، ولما كان حمل التدريب هو عبء يقع على أجهزة اللاعب الحيوية لذلك فإنه يمكننا أن نقسم حمل التدريب إلى نوعين :
أ – حمل خارجي :
ونعني به كل أنواع الحركات أو التمرينات التي يقوم بها اللاعب بهدف تطوير حالته البدنية أو تحسين دقة الأداء المهاري له أو زيادة خبراته الخططية ، وهذه التمرينات يمكن تحديدها زيادة ونقصاً وشدة وحجماً وفقاً لما يراه المدرب من متطلبات برنامج التدريب اليومي أو الأسبوعي .
ب – حمل داخلي :
وهو انعكاس أثر الحمل الخارجي ( التمرينات البنائية ) على أجهزة الجسم المختلفة كالعضلات والقلب والدورة الدموية والرئتين والأجهزة الحيوية والجهاز العصبي … الخ ، ولما كان الحمل الخارجي يمكن التحكم فيه من حيث سرعة الأداء أو مقدار قوة التمرينات أو مقدار الوثب عالياً لذلك فإنه كلما زادت شدة وقوة أداء التمرين ( الحمل الخارجي ) زاد أثر ذلك على الأجهزة الحيوية للجسم ، ومن هنا يجب أن يتذكر المدرب أن الحمل الداخلي يتناسب طردياً مع الحمل الخارجي والحمل الداخلي يمكن قياسه بالأجهزة العلمية وهو يظهر لنا عند قياسه مقدار ومناسبة الحمل الخارجي لقدرات اللاعب ومن لم يمكن تقييمه والتعرف على مناسبة الحمل الخارجي المعطي للاعب وتعديله وفقاً لما يراه المدرب .
حمل التدريب
Reviewed by rabeh kherchi
on
17:56
Rating:
Aucun commentaire